ايد بتحضن فى العلم :: والتانيه بتحوش الرصاص
وكنت معجبا جدا باللحن والكلمة فى هذه الغنوة التى اذيعت مئات المرات وسعيد جدا بوجود احفادى معنا فى الاسكندرية حتى فك حظر التجول الجزئى ....وهذه السطور نظمتها لهم وبنفس اللحن والوزن للنشيد الوطنى الثورى
كل يوم عمال بيكبر:: طلته ع الصبح سكر
يمسك اللعبه يفكر :: حتى فى اللعب اختصاص
***************
لمّا بــــيطول المـــوبايل :: ايده بتسوّى الهوايل
تلتقاه عمال يدايل :: نجده واسعاف ميكروباص
***************
لما تحضن فى العروسه :: ع الخدود تديها بوسه
والرضاعه فيها حوسه :: واللى نشِّف ياما لاص
2 comments:
ماشاء الله ماشاء الله
ربنا يحفظهم
اجمل حاجة في الدنيا الاحفاد
لما كان بابا يقولي مش هتيجي ابعتي البنات كنت اتغاظ ايه ده ياباب ده انا بنوتك(اصل انا كنت بنوته علي خناشير زي ماكان بيقول)هتبعني:)))
كان يقول اعز الولد ولد الولد
ماعرفتهاش الا بالاحفاد
شمس النهار
هذا مثل حقيقى فعلا والولاد دول لما بيعدى اسبوعين مانشوفهمشى بتبقى الحياة صعبه ....دانا حاتقاعد مخصوص قريبا علشان اقعد انطلهم كل شويه لأن بينا ود متبادل فوق الوصف واجد صعوبه فى التخفى واظهار علامات العودةلاسكندرية لما اكون عندهم لازم ياينيموهم يا يخبوهم فى المطبخ او البلكون لغاية ما انزل والا العياط والزعل يبقى على اشده
Post a Comment